ابحث عن أي آيه في القرآن الكريم وتفسيرها في ثواني شجرة نسب النبي صلى الله عليه و سلم {اللون الأخضر في القرآن} يصلون .. ويدخلون واد في جهنم صور نادرة جدا للكتب السماوية الركعة لا تدرك بالركوع مسئولية التوحيد; المسؤوليات درجات ودرجات ، والمسؤولية الأولى والأكبر التي أوكلنا إليها الله تعالى هي الثقة في التوحيد والإيمان بالله تعالى وحده ، وما يتطلب منا ذلك. وحتى المرأة عندما تنفق المال على أولادها بالرغم من أن النفقة غير واجبة عليها فهي تؤجر على ذلك ، فقد ورد في الحديث أن أم سلمة قالت: ” يارسول الله هل لي أجر في بني أبي سلمة أنفق عليهم، ولست بتاركتهم هكذا وهكذا إنما هم بني، فقال عليه الصلاة والسلام، نعم لك أجر ما أنفقت عليهم” . هل يوجد في القران الكريم ايات تتحدث عن الصحة في سورة الاعراف وتفسيرها، ان كان بالامكان توفير ايات تتحدث عن الصحة، وايضا تفسيرها من سورة الاعراف، وكيف بالامكان التعرف على الايات التي تتحدث عن الصحة في القران الكريم . 28 September 2021 3 أبلغ عن وصلة لا تعمل Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 357... Ùع٠ÙÙا اÙصاÙØات ) Ùأ٠أÙراض اÙÙ٠٠٠اÙأع٠ا٠اÙصاÙØØ© ÙØجة Ù Ù Ø®Ù٠أÙ٠أع٠٠٠اÙ٠صدÙÙ٠أÙا تر٠أ٠اÙ٠صدÙÙÙ Ù ÙصÙر عÙÙ ... اÙ٠تÙ٠آÙات اÙÙتاب اÙ٠بÙ٠إÙÙ ÙÙÙÙ ( Ù٠٠اÙغاÙÙÙÙ ) ÙخبرÙ٠أ٠Ùذا اÙÙرآ٠أØس٠اÙÙصص ÙØ£ÙÙع ÙÙ٠٠٠غÙر٠ÙÙÙÙا ع٠... أما ابن آدم فقد حمل تلك الأمانة الكبرى، ويقال في تفسير تلك الأية قل عن ابن عباس في قوله “الأمانة الفرائض”، وقال جويبر في حديثه: فلما عرضت الفرائض على آدم قال” أي رب وما الأمانة” قال: قيل: إن أديتها جزيت وإن ضيعتها عوقبت، قال أدم : أي رب حملتها بما فيها، قال: فما مكث في الجنة إلا قدر ما بين العصر إلى غروب الشمس حتى عمل بالمعصية فأخرج منها (أي الجنة). وفي الأية الكريمة من سورة التحريم أية 6 يقول تعالى : ” يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارًا وقودها الناس والحجارة”، وهي أية تحمل مسئولية كبرى لأصحاب العقول، فالإنسان مأمور أن يتقي الله وأني حرص على دعوة أهله جميعا للحرص على تقوى الله تعالى، وهذا الأمر للمؤمنين كافة من الرجال والنساء والفتيان فالمسئولية تقع على كل فرد من أفراد الأمة المسلمة. أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107) (البقرة) بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (117) (البقرة) وَمِنَ . تَشابُه الآيات مِن حيث الألفاظ - التشابه اللفظي - في معانيها وكلماتها في القرآن الكريم قد يشقُّ على حافظ القرآن ويُعرِّضه للخطأ، ويجد نفْسه قد أدْخل في ترتيله آياتٍ من سورة في سورة أُخرى . Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب... ÙتÙ٠اÙØ¢ÙØ© ÙÙظ٠٠٠س٠ع٠أÙÙ Ùا٠ذÙ٠تÙسÙرا ÙÙØ¢ÙØ© أ٠استÙباطا Ù ÙÙا ÙÙÙس ÙØ°ÙÙ Ø Ùإ٠ا Ø£Ù ÙبÙ٠٠ا ÙÙ٠٠٠٠تÙ٠اÙØ¢ÙØ© ... Øس٠اÙظ٠باÙ٠سÙÙ ÙÙ Ùا سÙ٠ا Ù Ù ÙÙسب Ø¥Ù٠اÙصÙØ§Ø Ùذا ٠ع ÙÙائÙ٠بآداب اÙصØبة ÙØ¥ÙÙائÙÙ ÙÙاد اÙÙÙÙس Ø¥ÙÙÙ٠بأز٠ة اÙتÙÙÙد ... فضل سورة الفاتحة روى عن أبى سعيد ابن المعلى" أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: لأعلمنك أعظم سورة فى القرآن؟ قال فأخذ بيدى. Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 509٠ع Ø°ÙÙ Ùر٠اÙباÙÙاÙÙ Ø ÙÙÙ٠أÙ٠اÙسÙØ© ٠اÙج٠اعة Ø Ø£Ù Ø§ÙصØاب٠" ٠٠صØب اÙÙب٠ÙÙ٠ساعة Ù Ù ÙÙار . ... Ùا٠اÙسÙÙØ·Ù ÙÙÙا ع٠اÙØ°Ùب٠: Ù٠سÙØ© Ø«Ùاث ÙأربعÙÙ Ù٠ائة شرع عÙ٠اء اÙإسÙا٠Ù٠تدÙÙ٠اÙØدÙØ« ÙاÙÙÙÙ ÙاÙتÙسÙر . , ( Û·Û± ) اÙØصرت اÙØجÙØ© Ø·ÙÙØ© ... ومع تحمل الإنسان المسئولية باختياره، فإنه أصبح مسئول عن نفسه وعن كلمته وعن أفعاله، أمام المولى عز وجل ، ومسئولية الكلمة وأهم كلمة تحمل الإنسان مسئوليتها هي كلمة التوحيد ، يقول تعالى في سورة النحل اية 25:” ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم”. الجنة هي النعيم العظيم، والثواب الجزيل الذي أعده الله تعالى لعباده الصالحين، وقد ورد ذكر نعيم الجنة في الكثير من آيات القرآن الكريم، ويمكن ذكر بعض آيات نعيم الجنة وتوضيح . للاستماع إلى جميع مقتطفات برنامج ومن آياته عبر الرابط : https://youtube.com/playlist?list=PLmtJkl9dRbhlug8lD1YjyOto1 . Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 162( 1 ) ( 4 ) Ùسار Ø Ø¹Ù Ø¹Ø¨Ø¯ اÙÙ٠اÙصÙابØÙ ) Ø Ùا٠: اس٠عت رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ ÙÙÙÙ : إذا تÙضأ اÙ٠سÙÙ ... Ùا٠: ÙرÙØ¡ عÙ٠ب٠ÙÙب : أخبر٠٠اÙ٠ب٠أÙس Ø Ø¹Ù Ø³Ù٠ب٠أب٠صاÙØÙ ) Ø Ø¹Ù Ø£Ø¨ÙÙ Ø Ø¹Ù Ø£Ø¨Ù ÙرÙرة : أ٠رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙÙ ... Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙÙÙ: (Ùا ÙستÙ٠اÙÙاعدÙ٠٠٠اÙ٠ؤ٠ÙÙ٠ع٠بدر ÙاÙخارجÙ٠إÙ٠بدر) Ùذا Ø£Ùرد٠٠ختصراÙØ Ùظ٠اب٠اÙتÙ٠أÙ٠٠غاÙر ÙØدÙث٠سÙÙ ÙاÙبراء ÙÙاÙ: اÙÙرآ٠ÙÙز٠Ù٠اÙØ´ÙØ¡ ÙÙشت٠٠عÙ٠٠ا Ù٠٠عÙاÙØ ÙÙد أخرج٠اÙتر٠ذ٠٠٠طرÙÙ Øجاج ب٠٠Ø٠د ع٠اب٠جرÙج بÙذا ... قال صلى الله عليه وسلم: «ما من شيء أثقل في ميزان العبد المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق وإنّ . وعن تفسير الآية السابقة فقد اختلف العلماء في تفسير معنى الأمانة فبعض أهل العلم قال ن المولى عز وجل عرض فرائضة على السموات والأرض والجبال وفي المقابل ف‘إنها سوف تجازى على إحسانها وتعاقب على تفريطها لكنها جميعا أبت ورفضت تلك الأمانة خوفا وإشفاقًا أن تضيعها. تقليد رهيب لأشهر القراءاجمل قدم من تقليد الشيوخ العظماءالصحبة الصالحة القرآن الكريم مقرئينجميع المشايخ . من خلال هذا المقال يمكنكم الإطلاع على ايات من القران عن نعيم الجنة الدنيا ، فالجنة هي جزاء كل مؤمن يسعى لإرضاء الله في الدنيا ويرزقه الله حسن الخاتمة عند مماته، ويحرص على الإكثار من الأعمال الصالحة واجتناب نواهي الله . بعبادة الله وحده وعدم الإشراك به، وفيما يأتي شرحٌ وتوضيحٌ لمعاني آيات سورة الفاتحة: . Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب â صÙØØ© 53٠ع ع٠أب٠اÙدرداء ( ٠اصدÙØ© Ø£Ùض٠٠٠ذÙر اÙÙÙ ) ٠اÙاÙÙØ© ب٠عÙÙ ÙÙس ÙاÙض٠٠ÙصÙب عÙ٠اÙ٠خبرÙا Ù Ù Ù Ø°Ùر اÙÙ٠صÙØ© اÙض٠ث٠... Ø¢Ù Ù Ùا٠Ù٠ث٠اÙع٠ذÙÙ Ù٠صÙات٠ÙÙÙا ÙÙÙ٠أ٠اÙØدÙØ« اÙØ³Ø§Ø¨Ù Ø§Û Ø±Ùا٠اÙطبراÙÙ ÙÙ ÙÙظ٠ث٠اÙرأ با٠اÙÙرآ٠٠٠اشاء اÙÙÙ ... ويحتوي بين سقفي القرآن على أحكام وتشريعات وأخبار وغيرها ، وفيه عزاء لقلوب المنكوبة ، وبشارة خير للمريض ، وعلى إغاثة وتسهيل. هذه هي آيات الصيام، لم تُذكر في القرآن الكريم كله إلا في هذا الموضع، وقد استفتحت بالترغيب في هذه الفريضة قبل بيان أحكامها، واستخدمت في الترغيب أكثر من أسلوب: من ذلك: البدء . Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتابÙÙÙ٠تعاÙÙ Ø°ÙرÙ: ÙÙصÙÙا اب٠آد٠بÙاÙدÙ٠اÙØس Ù٠صØبت٠إÙاÙ٠ا Ø£Ùا٠ØÙاتÙÙ Ø§Ø ÙاÙبر بÙ٠ا ÙÙ ØÙاتÙ٠ا Ùبعد ٠٠اتÙ٠ا. ... عÙÙ٠٠٠اÙÙرا٠ة Ùج٠Ù٠اÙصØØ¨Ø©Ø ÙÙاÙ: «ØÙ Ùت٠أ٠Ù» ÙعÙÙ Ù٠بطÙÙا ÙرÙاÙØ ÙعÙÙ Ù Ø´ÙØ©Ø ÙÙضعت٠سÙرة اÙØ£ØÙا٠/ اÙØ¢Ùات : ١٣ - ١٥ ... وحين جاءهم القرأن من عند الله مصدقا لما معهم من التوراة جحدوه, وأنكروا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم, وكانوا قبل بعثته يستنصرون به على مشركي العرب, ويقولون: قَرُبَ مبعث نبيِّ آخرِ الزمان . أعمار الصحابة في الصحبة. وقد حمل الإنسان تلك المسئولية الكبرى باختياره لأنه عاقل، فالعقل شرط من شروط تحمل المسئولية في الإسلام . Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب٠شÙÙت٠ÙاÙجÙز رÙع اÙصÙت باÙÙرآ٠Ù٠اÙ٠سجد ÙÙ٠٠سجدÙا Ø£Ùاس ÙرÙعÙ٠أصÙاتÙ٠باÙÙرآ٠خاصة سÙرة ( Ùس ) ÙÙ ÙجÙز Ùراءة سÙرة ... ٠٠اÙÙب٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙسÙ٠کاÙبÙرة ÙØ¢Ù Ø¹Ù Ø±Ø§Ù Ø Ø£Ù Ø§ بÙÙØ© اÙسÙر ÙاÙأظÙر أ٠تس٠ÙتÙا ÙÙعت ٠٠اÙصØابة رض٠اÙÙ٠عÙÙÙ . الأخذ في ضوء القرآن الكريم "دراسة موضوعية" بواسطة: الفرا، عايشة صلاح منشور: (2009) السؤال والجوب فى السور المكية من القران الكريم"دراسة موضوعية" بواسطة: عبد العزيز صقر Ø·Ùب اÙبØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØتÙ٠داخ٠اÙÙتاب... ÙÙ Ù Ùدع٠بصÙØ§Ø ØاÙÙ Ù٠اÙدÙÙا ÙاÙØ¢Ø®Ø±Ø©Ø ÙÙ٠اÙØ¢ÙØ© اÙتÙات ٠٠اÙخطاب Ø¥Ù٠اÙغÙبة Øطا٠ÙطاÙب اÙدÙÙا ع٠ساØØ© ع٠اÙØضÙØ±Ø ... Ù ÙÙÙ ÙÙÙÙÙÙ٠رÙبÙÙÙÙا آتÙا Ù٠اÙدÙÙÙÙÙÙا ØÙسÙÙة» ÙعÙ٠اÙعاÙÙØ© ÙاÙÙÙا٠ÙاÙÙ ÙØªØ§Ø¯Ø©Ø Ø£Ù Ø§Ù٠رأة اÙصاÙØØ© ÙاÙ٠عÙÙ Ùر٠... 2- أنَّ المثال الحي الذي يتحلَّى بجُملة من الفضائل السلوكيَّة، يُعطي غيرَه قناعة بأن بلوغَها من الأمور التي هي في متناول القدرات الإنسانية، وشاهد الحال أقوى من شاهد المقال. إن القرآن الكريم يحتوي بين دفتي المصحف على الأحكام، والتشريعات، والأخبار، وغيرها، كما يحتوي أيضاً على تسلية لقلوب المحزونين، وعلى بشارة للصابرين، وعلى رسالة بالفرج، واليسر . ويجب التنبيه هنا على أنَّ الاعتماد على النَّفْس دون معلِّم خطأ كبير، وقد قيل: لا تأخُذِ العلم مِن صُحفي - أي: من الذي تعلَّم مِن الصحف (الكتب) - ولا القرآن مِن مُصحَفي؛ أي: لا تقرأ لنفسك دون الاستعانة بقارِئٍ متقن. تَشابُه الآيات مِن حيث الألفاظ التشابه اللفظي في معانيها وكلماتها في القرآن الكريم قد يشقُّ على حافظ القرآن ويُعرِّضه للخطأ، ويجد نفْسه قد أدْخل في ترتيله آياتٍ من سورة في سورة أُخرى . خطورة إدمان المعاصي والذنوب الخطبة الأولى أما بعد أمة الإسلام: حديثنا في هذا اليوم الطيب الميمون عن خطورة إدمان المعاصي والذنوب، إنها الذنوب التي أدمنها كثير من المسلمين إلا من رحم ربك.. اضغط علي نص الآيه لإظهار التفسير وتصنيفات الآيه، وعلي رقم الآيه للذهاب للسورة في ذات المكان, أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ, بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ, وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ, اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ, إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ, هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ, قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ, وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ, وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ, إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ, وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا, يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا, يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا, وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا, إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ, يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ, مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ, وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ, وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ, وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ, وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ, قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ, قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ, وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ, أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ, يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ, لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ, وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ, مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ, إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ, يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ, وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ, يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ, إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ, إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا, وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ, قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ, الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ, أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ, إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ, فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ, يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ, هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ, إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ, أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِمَا كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ, وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ, فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ, لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ, أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ, وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ, سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ, لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ, هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ, لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ, يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ, أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ, يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ, خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ, يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ, اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا, فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ, عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ, نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا, وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا, وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ.
عبدالله بن محمد العذل ويكيبيديا, سلامات ماتشوف شر والله يقومه بالسلامه, مكرونة بصلصة الفريدو الجاهزة, حرارة فروة الرأس أثناء الصبغة, من جربت زيت الحلبة لتكبير المؤخرة, هل جرثومة المعدة تسبب سرطان, كيفية الحصول على تصريح تصوير,